يمكن أن يحقق الليزر الكربوني العديد من الفوائد للبشرة والجسم، ومن أبرزها ما يلي:

1- إعادة النضارة والشباب للبشرة:

من فوائد الليزر الكربوني أنه قد يساعد في تقليل بعض الأضرار التي قد تصيب الجلد، مما يجعل البشرة تبدو أكثر شباباً وإشراقاً، خاصة وأن الليزر الكربوني قد
يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، لذلك يمكن أن يساعد الإجراء تحقيق الأهداف التالية:

• يقلل من شدة تجاعيد البشرة سواء كانت العميقة أو السطحية.
• يحارب التلف الضوئي الذي يمكن أن يصيب البشرة نتيجة التعرض لمصادر الضوء المختلفة، وخاصة الشمس.
• يقلل من شدة خطوط الجلد.

2- علاج بعض المشكلات المرتبطة بالغدد العرقية:

من فوائد الليزر الكربوني أنه يمكن أن يساعد في علاج أو تقليل شدة:

• الأورام العرقية الصغيرة.
• فرط تنسج الغدد الزهمية.

3- تفتيح التصبغات:

من الفوائد المحتملة لليزر الكربوني أنه قد يساعد في حل بعض المشكلات المتعلقة بتصبغات الجلد، حيث قد يساعد الليزر الكربوني في تفتيح تصبغات الجلد سواء
السطحية أو العميقة، مما قد يساعد في ما يلي:

• يعمل على تفتيح البقع الداكنة التي قد تظهر على البشرة.​
• يوحد لون البشرة في المناطق التي قد يوجد بها تفاوت في اللون.​
• تفتيح النمش الصغير.
• يعمل على تفتيح المناطق المتضررة من الكلف.

4- تخفيف حدة الندوب والشامات والثآليل:

أن يساعد الليزر الكربوني في:

• يمكن إزالة الوحمات التي قد يكون الشخص قد ولد بها في أجزاء معينة من الجسم، بما في ذلك الوحمات التي تكون مرتفعة فوق سطح الجلد.​
• إزالة أنواع معينة من الثآليل، مثل الثآليل الشائعة والفيروسية.​
• يقلل من شدة الندبات، بما في ذلك ندبات حب الشباب التي تتراوح شدتها من خفيفة إلى شديدة، مثل الجدرة والندبات المتضخمة.
• إزالة الشامة.

5- تحسين مظهر الأنف المصاب بمشكلات:

من فوائد الليزر الكربوني أنه يمكن أن يساعد في تخفيف العديد من المشاكل المختلفة التي قد تؤثر على الأنف وتؤثر على مظهره. قد يساعد هذا الإجراء التجميلي على:

• تقليل شدة تضخم الأنف، وهي حالة تتضخم فيها الغدد الدهنية الموجودة في الأنف.​
• تقليل شدة الأورام الليفية الوعائية، والتي قد تظهر على شكل حطاطات ليفية في منطقة الأنف.​